نعزي صاحب العصر والزمان والأمة الإسلامية بشهادة الإمام الرضا (عليه السلام)، تقبل الله أعمالكم…

قال الإمام الرضا (عليه السلام):

لا يكون المؤمن مؤمناً حتى تكون فيه ثلاثُ خِصال: سُنَّة مِن ربِّه وسُنَة مِن نبيِّه وسُنَة مِن وليِّه. فأَمَّا السنَة مِن ربِّه فكِتمان سِرِّه. وأَمَّا السنَة مِن نبيّه فَمُداراةُ النّاسِ. وأَمَّا السنَة مِن وَليّه فالصبر في البَأساءِ والضَّرّاء.

الكافي 3: 339.

أوَّل ما یُحاسَب العَبد عليه الصلاة، فإن صَحَّتْ له الصلاة صَحَّ ماسِواها، وإن رُدَّت رُدَّ ماسِواها.

مستدرك الوسائل 3: 25، ح 4.

مَن تَذكَّر مُصابَنا، فَبَكى وأبكى لم تَبكِ عَینه یوم تَبكى العیون، ومَن جَلس مَجلساً یُحیى فیه أمرنا لم یَمُت قلبه یوم تَموت القلوب.

وسائل الشیعة 14: 502، ح 19693.

ما مِن عَبد زارَ قَبر مؤمن، فقَرَأ علیه «إنّا أنْزَلْناهُ في لَیْلَةِ الْقَدْرِ» سَبع مرّات، إلّا غَفر الله له ولصاحب القبر.

بحار الأنوار 91: 47، ح 2.

الملائكَة تُقسِّم أرزاقَ بَني آدم ما بین طلوع الفجر إلى طلوع الشمس، فمَن نامَ فیما بینهما نامَ عن رزقِه.

تهذیب الأحكام 2: 242، ح 957.

قالَ (علیه السلام): رَحِم الله عبداً أحیي أمرنا، قیلَ: كَیف یُحیى أمركُم؟

وقال (علیه السلام): یَتعلَّم عُلومَنا ویُعَلِّمها النّاس.

بحار الأنوار 2: 30، ح 13.

لَتأمُرنَّ بالمعروف، ولَتنهُنَّ عن المنكر، أو لَیستَعمِلنَّ علیكم شِرارُكم، فیَدعُو خیارُكم فلا یُستَجاب لهم.

بحار الأنوار 75: 354، ح 10.