مسلم بن عقيل

أرسل إليهم ابن عمه الليث مسلم ياخذ عليهم بيعته اوللعهد يکتم مسلم خذ البيعة إله من کل مسلم وقت الحريبه أسلموه اوراح مغدور عند الغروب اتفرقت عنّه اجموعه صلی اوطلع خايف علی خده ادموعه ايدور بالکوفه اووقف عد باب طوعه جابت إله ماي اوشرب والدمع منثور قالت إله ماي اشربت شتريد غيره ما اتروح إلی أهلک اشو واقف ابحيره قلها أهل مالي ولا عندي عشيره قالت أظنک سيدي مسلم المغرور قلها أنا مسلم اوغروني الملاعين من جاهم ابن ا ...

Read more

خروج الحسين(ع) من المدينة

طلعت امزهره امن المدينه انجوم وبدور في کربلا يا حيف غابت وسط لقبور يا ويل قلبي يوم ودع قبر جده وامه واخوه اوسال دمعه فوق خده ذابت ابما لاقی من الأحزان کبده ومن المدينه سار باهله اوغلق الدور منها خرج خايف مثل موسی بن عمران ناحت النسوه من مشی اوحنت الأوطان سافر المکّه استجار ابذيک لارکان اولن الکتب تتری من اهل الغدر والجور إقدم علينا بالعجل احنا انصارک إنت إمام الناس والباري اختارک انجيرک من الاعدا ولا ينضام ...

Read more

أرض کربلا

هذي محاني کربلا فيها المصائب والبلا في کربلا قتل الرجال في کربلا نهب الرحال في کربلا سلب العيال في کربلا حل البلا في کربلا خسفُ البدور في کربلا حزُّ النحور في کربلا رضُ الصدور في کربلا حلّ البلا في کربلا کرب الأنام في کربلا حرق الخيام في کربلا هشمُ العظام في کربلا حلّ البلا في کربلا الخطب الجسيم في کربلا ذبح الفطيم في کربلا سلب الحريم في کربلا حلّ البلا ...

Read more

الزهراء و الحسين

يحسين يا مذبوح ماني اللي اتعبت برباک يا الناغته الأملاک ماني اسهرت ويّاک يا ابني غريب اتموت وامشرد عن الأوطان مرمي علی التربان ابليا غسل واکفان يا ابني اعلی صدرک لعبت اخيول العدی ميدان اوراسک براس اسنان وايرتل القرآن لفرات مهر أمک اُويمه تنذبح عطشان وايحرقوا الصيوان وايسلبوا النسوان أبکي علی ابني البلعرا جسمه بقی مسلوب اوراسه ابرمح منصوب اوشيبه ابدمه مخضوب ...

Read more

فکان هذا التاريخ تاريخاً لثلاث حوادث

1ـ عودته من سفره. 2ـ مولد حفيده. 3ـ ووفاته&. ومنها ما يأتي ـ إن شاء الله ـ . وله عدة تخاميس لبعض المراثي الحسينية، وله أبيات نبطية نظم فيها أکثر سيرة الإمام الحسين×، وقد طبعت في کتيب صغير باسم (الروضة الحسينية)، وله.. وله.. تغمده الله برحمته وأسکنه فسيح جنته. ...

Read more

وقد شاء الله أن يکون هذا التاريخ تاريخاً لوفاته

وقد شاء الله أن يکون هذا التاريخ تاريخاً لوفاته& فقد کانت وفاته کما تقدر 30 / 6 / 1362 هـ ، ولذلک فقد قلت عن لسانه: أبي قد زرتني نوراً فأوحيت إلی قلبي لقد وفقت إذ ألهمت من عندک يا ربي بأن أخبر عن موتي بلا طرح ولا ضربِ وأملي فيه تاريخاً: (عفا الرحمن عن ذنبي) 1362 هـ ...

Read more

وقال مؤرخاً

وقال& مؤرخاً عودته من سفره الأخير الذي لم يقدر علی الوصول فيه إلی مکة المکرمة، مؤرخاً إلی مولد حفيده الأکبر وابن ولده الأکبر فرج ابن الشيخ علي المرهون المولود يوم رجوعه من سفره الأخير بتاريخ 11/2/1362 هـ ، فقال «رحمه الله تعالی»: حججنا حج مصدود عن الکعبة يا ربي وهذا فرج مذ جاء قد فرج عن کربي فقلنا فيه تاريخاً: (عفا الرحمن عن ذنبي) 1362 هـ ...

Read more

وقال أيضاً مخمساً والأصل لغيره

تلک أطفالکم مذابيح جمعا تلک نسوانکم علی النيب تنعی تلک شبانکم إلی السيف مرعی تلک أشياخکم علی الترب صرعی لن تبل الشفاه منها الزلالُ ونساکم مکشفات النواصي أبرزتها العدی أثيمٌ وعاصي حاسرات ما بين دانٍ وقاصي ونساء عودتموها المقاصيـ    ـر رکبن النياق وهي هزالُ روسها في الرماح قد رفعتها وبحرّ الثری الجسوم دعتها بالقنا والسيوف قد وزعتها غسلتها دماؤها قلبتها    أرجل الخيل کفنتها الرمالُ سافرات للقيد والغل عانت بعد ...

Read more

وقال راثياً للحسين

طبت يا مدلجا جسور المهار عج علی طيبة ربوع الفخارِ نادِ فيها بلوعة وانکسارِ (قوضي يا خيام عليا نزارِ) فلقد قُوض العماد الرفيعُ ناح في قبره عليه النبيُ وبکت فاطمٌ له وعليُ فلينح غالب له وقصيُّ ودعی صکة الجباه لويُّ ليس يجديک صکها والدموعُ إن صک الأحجار لم يشف غلا وحسين علی الصعيد يُخلّی وتصک الأحجار رأساً يُعلی أفلطماً بالراحتين فهلا بسيوف لا تتقيها الدروعُ ذُبح السبط يا لک الله يوماً فهلمي يا أکرم الناس قوما ...

Read more

بعدالشهادة

طأطئوا الهامات يا آل نزار عزّکم في رأسه الرمح يدار هدّمت أبناءُ حرب مجدکم سلبت يوم الطفوف سعدکم أضرعت للذل فيه خدّکم فانهضوا أو فالبسوا عار الشنار هتکوا نسوتکم بعد الحجال حملوها علناً فوق الجمال أوثقوها واليتامی بالحبال وبها ساروا الفيافي والقفار أرکبوهنّ علی عجف المطا لا غطاء لهف نفسي ووطا حاسرات الوجه من غير غطا بسوی الأکمام أو نسج الغبار أين عنهنّ أبو الفضل وأين أين عنهن أسود للعرين؟ أين عنها سيد الکلّ ح ...

Read more

© 2016 كل الحقوق محفوظة لمؤسسة المصطفى للتحقيق والنشر

Scroll to top