سطور من النور بمناسبة شهادة الإمام موسى بن جعفر الكاظم عليه السلام
نعزي صاحب العصر والزمان والأمة الإسلامية بشهادة الإمام موسى بن جعفر الكاظم عليه السلام، تقبل الله أعمالكم…
قال الإمام موسى بن جعفر الكاظم عليه السلام:
لَا خَيرَ فِي الْعَيشِ إِلَّا لِرَجُلَينِ لِمُسْتَمِعٍ وَاعٍ وَ عَالِمٍ نَاطِق.
(تحف العقول: 397)
لَيسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يحَاسِبْ نَفْسَهُ فِي كلِّ يوْمٍ فَإِنْ عَمِلَ حَسَناً اسْتَزَادَ مِنْهُ وَ إِنْ عَمِلَ سَيئاً اسْتَغْفَرَ اللهَ مِنْهُ وَتَابَ إِلَيه.
(إرشاد القلوب 1: 182)
لَا يكونُ الرَّجُلُ مُؤْمِناً حَتَّى يكونَ خَائِفاً رَاجِياً وَلَا يكونُ خَائِفاً رَاجِياً حَتَّى يكونَ عَامِلاً لِمَا يخَافُ وَيرْجُو.
(بحار الأنوار 75/ 310)
الْحَياءُ مِنَ الْإِيمَانِ وَالْإِيمَانُ فِي الْجَنَّةِ وَالْبَذَاءُ مِنَ الْجَفَاءِ وَالْجَفَاءُ فِي النَّار.
(وسائل الشیعة 16 / 36)
أَفْضَلُ مَا يتَقَرَّبُ بِهِ الْعَبْدُ إِلَى اللهِ بَعْدَ الْمَعْرِفَةِ بِهِ الصَّلَاةُ وَبِرُّ الْوَالِدَينِ وَتَرْكُ الْحَسَدِ وَالْعُجْبِ وَالْفَخْر.
(بحار الأنوار 75 / 306)
مَنْ كفَّ نَفْسَهُ عَنْ أَعْرَاضِ النَّاسِ أَقَالَهُ اللهُ عَثْرَتَهُ يوْمَ الْقِيامَةِ وَمَنْ كفَّ غَضَبَهُ عَنِ النَّاسِ كفَّ اللهُ عَنْهُ غَضَبَهُ يوْمَ الْقِيامَة.
(الکافي 2 / 305)
إِنَّ الْعَاقِلَ لَا يحَدِّثُ مَنْ يخَافُ تَكذِيبَهُ وَلَا يسْأَلُ مَنْ يخَافُ مَنْعَهُ وَلَا يعِدُ مَا لَا يقْدِرُ عَلَيهِ وَلَا يرْجُو مَا يعَنَّفُ بِرَجَائِهِ وَلَا يتَقَدَّمُ عَلَى مَا يخَافُ الْعَجْزَ عَنْهُ.
(الکافي 1 / 20)
مَنْ أَرَادَ الْغِنَى بِلَا مَالٍ وَرَاحَةَ الْقَلْبِ مِنَ الْحَسَدِ وَالسَّلَامَةَ فِي الدِّينِ فَلْيتَضَرَّعْ إِلَى اللهِ فِي مَسْأَلَتِهِ بِأَنْ يكمِّلَ عَقْلَهُ، فَمَنْ عَقَلَ قَنِعَ بِمَا يكفِيهِ وَمَنْ قَنِعَ بِمَا يكفِيهِ اسْتَغْنَى وَمَنْ لَمْ يقْنَعْ بِمَا يكفِيهِ لَمْ يدْرِك الْغِنَى أَبَداً.
(الکافي 1 / 18)
إِنَّ الْعُقَلَاءَ تَرَكوا فُضُولَ الدُّنْيا فَكيفَ الذُّنُوبُ وَتَرْك الدُّنْيا مِنَ الْفَضْلِ وَتَرْك الذُّنُوبِ مِنَ الْفَرْض.
(الکافي 1 / 37)