نبارك لكم وللأمة الإسلامية جمعاء ولادة الإمام حسن بن علي العسكري وبهذه المناسبة نذكر سطور من كلماته النورانية: إیّاک والإذاعَة وطلَب الرِّئاسة فإنّهما یَدعوانِ إلى الهلَكة. تحف العقول: 487. مِن الذُّنوب الّتي لا تُغفَر: لَیتَني لا أؤاخِذ إلّا بهذا. تحف العقول: 517. الإشراكُ في النّاس أخفی مِن دَبیب النَّمل علی المسح الأسود في اللّیلة المُظلمة. تحف العقول: 517. جُرأة الوَلَد علی والِدِه في صِغرِه تَدعُو إلی ...

...

...

...

نبارك لكم وللأمة الإسلامية ولادة النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلّم وولادة الإمام الصادق عليه السلام وبهذه المناسبة نذكر سطور من كلماتهما النورانية: قال رسول الله|: من مشى إلى مسجد من مساجد الله، فله بكل خطوة خطاها حتّى یرجع إلى منزله، عشر حسنات، ومحى عنه عشر سیئات، ورفع له عشر درجات. عقاب الأعمال: 343، 14. وسائل الشّیعة 5: 201، ح 6328. إذا تلاقیتم فتلاقوا بالتسلیم والتصافح، وإذا تفرقتم فتفرقوا بالاستغفا ...

...

نعزي صاحب العصر والزمان والأمة الإسلامية بشهادة الإمام العسكري×، تقبل الله أعمالكم... قال الإمام العسكري×: إنّكم في آجالٍ منقوصة وأیّام معدودة والموت یَاتي بَغتة، مَن یَزرع خیراً یَحصد غبطة، ومَن یَزرع شَرّاً یحصد ندامة، لكُلّ زارِع ما زَرع، لا یسبِق بَطیء بِحظّه، ولا یُدرِك حریص ما لم یُقدِّر له. تحف العقول: 519. اتَّقوا الله وکُونوا زیناً ولا تَکونوا شِیناً، جَرُّوا إلینا کُلَّ مَودّة، وادفَعُوا عنّا کُلّ ...

نعزي صاحب العصر والزمان والأمة الإسلامية بشهادة الإمام الرضا×، تقبل الله أعمالكم... قال الإمام الرضا×: لا یکون المؤمن مومناً حتى تکون فیه ثلاث خصال: سنة من ربه. وسنة من نبیه. وسنة من ولیه. فأما السنة من ربه فکتمان سره. وأما السنة من نبیه فمداراة الناس. وأما السنة من ولیه فالصبر في البأساء والضراء. اُصول الکافي 3: 339 وتحف العقول: 442. المستتر بالحسنة یعدل سبعین حسنة والمذیع بالسیئة مخذول والمستتر بالسیئة مغ ...

...

نعزي صاحب العصر والزمان والأمة الإسلامية بوفاة النبي الأكرم| وشهادة الإمام الحسن المجتبى×، تقبل الله أعمالكم... قال النبي الأكرم|: مداراة النّاس نصف الإیمان، والرفق بهم نصف العیش. الکافي 2: 117. صلاة الرجل في جماعةٍ خيرٌ من صلاته في بيته أربعين سنةً. مستدرک الوسائل 6: 446. من علم من أخیه سیئةً فسترها، ستر الله علیه یوم القیامة. المعجم الکبیر (طبراني) 19: 440. ما أصاب المؤمن من نصبٍ ولا وصبٍ ولا حزنٍ حتی اله ...