زينب الى خوها ياخويه شوها الجيش لينا يخويه لو بالشر يخويه حس قلها يبنت المرتضى اعليه ترى هالجيـ نادت يخويه و ردنا المدينه بعد هيهات يقلها والدمع صبري يزينب صبري على كل سلب او ضرب.. صاحت يخويه طايح على الغبرا وبهاليتاما أبتلي بالنار يحرقوها لفت تسحب الأذيال ساوى عدد الرمال علينا بيّن الحال قلبي اوهملت العين اودحّاي الابواب ـش كله يختي انساب الدمع على الخد سچاب عينك نلتجي وين يجري على خده للمدينه ماكو ...

بسما نزل سبط اتجمعوا الاعدا يتقربوا الى الله ما حفظوا لله ضاقت ارض عسكرت كلها برماح وسهام مرجله اوخياله وشا هالغيوم تراكمت رايات وعلام اِو ارض اوسما ضاقت وحسين ما وياه سوى النبي بالغاضريه اِله اونزلوا سويه بقتل خير البريه فيه ولا خير النبيين الطفوف من كثرة الجيمان جيشت من بلد كوفان اونبل وبحد السنان افزعت كلها على حسين في ارض الطفوف رجال اصطفت صفوف اولون الشمس مكسوف نيف اوسبعين ...

بعد الصلاه آمر ركبوا الفواطم راد المسير اوحالت شتريد للحر قال وتراددوا ما بينهم بالنصف ما بين الجميع يتياسر حسين السبط منه برض الطفوف ساروا اولن سبط النبوة يحمد الله قله يبويه خير لكن نحمد الله قله يبويه احنا قله على الحق احنا لا باس نقتل جزاه ابوه حسين سار السبط يتياسر الحر يسير بجانبه ساعه اولن مهر يردوه ايسير ابدا عنه نزل لوح على حتى ركب سبعه ما اسم الأرض قال قالوا تسمى كربلا قال البلا جاكم هذا محط ارحال ...

من مكه سار ابن النبي وعداه منه اتراجفت اوبثت عساكرها دوريه خلت تطلبه وشراف من جاها آمر اصحابه يستقوا باچر تجيه اضيوف سار الركب بالسير حتى انتصف نصف كبر رجل منهم شافو رجال وخيل طلعت الف فارس ومن الظما كل فرد قال السبط لصحابه جاد السبط بالماء حتى سقاهم وارتوت قاصد للطفوف بالروع والخوف بجميع جهاتها تحوف ما تغمض العين ركب الحسين خيّم اوبالامر يعلم وعلى الماي تلتم اصحابه مجدّين النهار من الظهيره اوضل تايه ابحيره ...

الحسين من مكه اوحى الى جملة تنهتك خايف بسما علم بعداه في يوم ثامن خرج والعالم اندهشت ودع الكعبه او اوحنت اله كل الملا والله عجب خايف شنهو السبب والخلق دس له الدعي اجنود يردون يقتلونه سبط النبوه ما بسما خرج رجت ضجت عليه كل الملا صاحت عليه اوداع عزم يخرج باهله بنينه ايشدوا رحله حرمة الكعبة ابقتله اله بيها مكمنين يوم التجي الحجاج اومن اجله العرش ماج ناحت عليه كل الأمواج اوكل الاراضين طلع مهجة الزهرا كلها طوع ا ...

نعمين من صاحب جار الفخر والعز في الكوفه ما حد حامى عن الدين منه طلب نسل الدعي قله تراه ضيف ضيفي اجيبه لك اوعندي عشيره قله تجيبه لو قله اجيبه اشلون اسلم رسول ابن هذا عليه عار يتكلم اولن الدعي بيها ضرب وجهه اوهاني ضرب راس وتحاوشوه القوم رد الرجس سبه اثناثر لحم خده جروه نادا للحبس اعليه لا تفزع ابسوق الغنم طلّعوا قتلوه ولا نغار شدوا رجوله برجل بالسوق يسحبوهم الشيمه الليث هاني في كل المغاني يشبهه بكل المعاني اب ...

  قالوا امان الله الك احنا بني عمك ولا يشهد علينا الله الك اسلم اليهم نفسه ويلي اغدروا به اوجابوه الى قصر ومن العطش قلبه من كثرة اجروحه الماي جابوه ابعجل هم بالشرب طاحت بسما دخل شافه سبه اوسب المصطفى سبه اوجفاه او وشها الذي له جيت ابشر بقتله ما جرت اوكل هذا ما يشفيني وابن الدعي امر يصعدوا به اعلى صعدوا به اودمعه يكبي على حسين بكر بن حمران النذل ويلي ضرب مسلم ذب جسمه من هذا رسول حسين منهو الذي يودي بالك ...

آمر على ابن الأشعث قلهم دروحو جيبوا ما بين مسلم قاعد ساعه اولن القوم بسما سمعهم قام هجموا عليه الدار طلعوا اومنه كل بالسكه ايحارب وحيد جاهم مدد فوق العدد صال الاسد عمر هذا يطيح الراس منه او هذا جسد طايح وتجمعوا من كل بسيوف ورماح اونبل لكن من صال الأسد اونزلت عليهم صا تاهت افكار القوم اوصاروا عليه وسهام وحجاره اونبل من فوق البيوت ا لكنه ما بالا بهم فوق السطح يرمي يضربه ويطيح سئموا قتاله اوقالوا اوضم له الفرس ...

اوما زال متحير خايف انسدت بين غريب ما يندل ما حد يدليه با طوعه لقاها واقفه اوجا يطلب اميه الماي جابت له دخلت الدار او روح الهلك ما يحلّ ماي اشربت اشتريد قلها اودمعاته مالي اهل مخذول قالت له مسلم انت قلها نعم بس جاهم ايزيد الدعي ارسله قالت له ادخل قالت له ادخل تكفى جميع الشر ادخل على رحب اوسعه يابن الأطائب من ادخلت مسلم دارها ما اكل منه اوما وبن العجوزه بس قلها اشهاذا الّي قالت له مسلم ضيف بات الدعي الليل صب ...

وتخير من اهله ياخد اله البيعه واختار مسلم برسالة منّه مسلم اجا الكوفه وتباشروا به والهنا بايعوا كلهم له مسلم كتب اصحابنا اوما زال مسلم ويتهافتون البيعته حتى اجا بن زياد ونذرهم اومن سطوته ساعه اولنهم بايعوا اونكثوا البيعه وتفرقوا عنه خايف يدير بعينه سفير ايروح ليهم او يأكدها عليهم ابن عمه يعتنيهم الى كل المسلمين او نزل ما بين اهلها والبر شملها الابن سيد رسلها النصرك امعدين يجمع منهم الانصار اصغار وكبار خفيه ...