رحلة الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) وشهادة الإمام الحسن المجتبى (عليه السلام)
نعزي صاحب العصر والزمان والأمة الإسلامية رحلة الرسول(صلى الله عليه وآله وسلم)، تقبل الله أعمالكم…
ونعزي صاحب العصر والزمان والأمة الإسلامية بشهادة الإمام الحسن المجتبى(عليه السلام)، تقبل الله أعمالكم…
قال رَسُولُ اللّهِ (صَلَّى اللّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ):
مَنْ سَعیٰ لِمَرِیضٍ فِي حَاجَةٍ ـ قَضَاهَا أوْ لَمْ یَقْضِهَاـ خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ كَیَوْمٍ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ.
من لایحضره الفقیه، ج 4، ص 16.
مَن تَعَلََّمَ باباً مِنَ العِلمِ عَمَّن یَثِقُ بِهِ کانَ أفضَلَ مِن أن یُصَلِّيَ ألفَ رَکعَةٍ.
وسائل الشیعة، ج 27، ص 27.
مُداراةُ النّاسِ نِصْفُ الإیمانِ، وَ الرِّفقُ بِهِْم نِصْفُ العَیْشِ.
الکافی، ج 2، ص 117.
وقال الإمام الحسن المجتبى (عليه السلام):
أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّهُ مَنْ نَصَحَ لِلَّهِ وَ أَخَذَ قَوْلَهُ دَلِيلًا هُدِيَ لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَ وَفَّقَهُ اللَّهُ لِلرَّشَادِ وَ سَدَّدَهُ لِلْحُسْنَى فَإِنَّ جَارَ اللَّهِ آمِنٌ مَحْفُوظٌ وَ عَدُوَّهُ خَائِفٌ مَخْذُولٌ فَاحْتَرِسُوا مِنَ اللَّهِ بِكَثْرَةِ ِ الذِّكْر.
تحف العقول: 227.
«مَنْ أَحالَ الْمَعاصِىَ عَلَى اللّهِ فَقَدْ فَجَرَ، إِنَّ اللّهَ لَمْ یطَعْ مَكْرُوهًا وَ لَمْ یعْصَ مَغْلُوبًا وَ لَمْ یهْمِلِ الْعِبادَ سُدًى مِنَ الْمَمْلَكَةِ، بَلْ هُوَ الْمالِكُ لِما مَلَّكَهُمْ وَ القادِرُ عَلى ما عَلَیهِ أَقْدَرَهُمْ، بَلْ أَمَرَهُمْ تَخْییرًا وَ نَهاهُمْ تَحْذیرًا.»
تحف العقول: 231.
«أَلتَّقْوى بابُ كُلِّ تَوْبَة وَ رَأْسُ كُلِّ حِكْمَة وَ شَرَفُ كُلِّ عَمَل بِالتَّقْوى فازَ مَنْ فازَ مِنَ الْمُتَّقینَ.»
تحف العقول: 232.
Related posts
Leave a Comment
You must be logged in to post a comment.