فهرس الجزء ١٣ من كتاب محاضرات الوائلي

٢١٦ـ الله معكم أينما كنتم … ( قُلْ مَنْ يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعَاً وَخُفْيَةً لَئِنْ أَنجَانَا

 مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنْ الشَّاكِرِينَ * قُلْ اللهُ يُنَجِّيكُمْ مِنْهَا وَمِنْ كُلِّ كَرْب ثُمَّ أَنْتُمْ تُشْرِكُونَ ).

٢١٧ـ عاقبة الطغاة … ( إنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَاداً * لِلطَّاغِينَ مَآباً * لابِثِـينَ فِيهَا  أحْقَاباً ).

٢١٨ـ أثر البيعة في العملية التربوية … ( اهْدِنَا  الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِموَلا َ الضَّالِّينَ ).

٢١٩ـ الفقه الجنائي الإسلامي … ( فَبَعَثَ اللهُ غُرَابَاً يَبْحَثُ فِي الأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْأَةَ أَخِيهِ قَالَ يَاوَيْلَتَا أَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هَذَا  الْغُرَابِ فَأُوَارِيَ سَوْأَةَ أَخِي فَأَصْبَحَ مِنْ النَّادِمِينَ ).

 ٢٢٠ـ مواصفات القاضي والفقيه في نظر المشرّع الإسلامي … ( فَلاَ تَخْشَوُا  النَّاسَ وَاخْشَوْنِي وَلاَ تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنَاً قَلِيلا وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللهُ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْكَافِرُونَ ).

٢٢١ـ وظيفة التبليغ في الشريعة … ( لِتُنذِرَ قَوْمَاً مَا  أُنذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ ).

٢٢٢ـ القرآن والمنهجية الأكاديمية في البحث … ( وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا  أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ ).

٢٢٣ـ وحدة العامل والهدف … ( وَفِي الأَرْضِ قِطَعٌ مُتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِنْ أَعْنَاب وَزَرْعٌ وَنَخِيلٌ صِنْوَانٌ

 وَغَيْرُ صِنْوَان يُسْقَى بِمَاء وَاحِد وَنُفَضِّلُبَعْضَهَا عَلَى بَعْض فِي الأُكُلِ إِنَّ فِي ذَلِك َلآيات لِقَوْم يَعْقِلُونَ ).

٢٢٤ـ دور المرأة الصالحة في بناء المجتمع … ( وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثَاً فَاضْرِبْ بِهِ وَلاَ تَحْنَثْ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِراً نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ ).

٢٢٥ـ عاقبة السوءى … ( فَعَقَرُوهَا فَقَالَ تَمَتَّعُوا فِي دَارِكُمْ ثَلاَثَةَ أَيَّام ذَلِكَ وَعْدٌ غَيْرُ مَكْذُوب ).

٢٢٦ـ الاستثمار في الإسلام … ( وَلاَ تَمْنُنْ تَسْتَكْثِرُ).

٢٢٧ـ من مشاهد القيامة في القرآن الكريم …( إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مَقَام أَمِين * فِي جَنَّات وَعُيُون * يَلْبَسُونَ مِنْ سُندُس وَإِسْتَبْرَق مُتَقَابِلِينَ ).