رحلة الرسول (صلى الله عليه وآله) وشهادة الإمام الحسن المجتبى (عليه السلام)
نعزي صاحب العصر والزمان والأمة الإسلامية برحلة النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) وشهادة الإمام الحسن المجتبى (عليه السلام)، تقبل الله أعمالكم…
قال النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله):
علیكم بمكارم الأخلاق، فإن الله عز وجل بعثني بها، وإن من مكارم الأخلاق: أن یعفو الرجل عمن ظلمه، ویعطي من حرمه، ویصل من قطعه، وأن یعود من لایعوده.
بحار الأنوار 66: 375، ح 24.
ما تواضع أحدٌ إلّا رفعه الله.
بحارالأنوار 72: 120، ح 7.
من أنظر معسراً، كان له بكل یوم صدقة.
أعیان الشّیعة 1: 305، بحار الأنوار 100: 151، ح 17.
ما من هدهد إلّا وفي جناحه مكتوبٌ بالسّریانیه «آل محمد خیر البریة».
بحار الأنوار 27: 261، ح 2.
یأتي على النّاس زمانٌ، الصّابر منهم على دینه كالقابض على الجمر.
بحارالأنوار 28: 47، ح 9.
سیأتي زمانٌ على اُمتي یفرون من العلماء كما یفر الغنم من الذئب، ابتلاهم الله بثلاثة أشیاء: الأول: یرفع البركة من أموالهم، والثّاني: سلط الله علیهم سلطاناً جائراً، والثالث: یخرجون من الدنیا بلا إیمان.
مستدرك الوسائل 11: 376، ح 13301.
قال الإمام الحسن المجتبى (عليه السلام):
بین الحقّ و الباطل أربع أصابع، ما رأیت بعینیك فهو الحقّ وقد تسمع بأذنیك باطلاً كثیرًا.
تحف العقول: 229.
التّقوى باب كلّ توبة ورأس كلّ حكمة، وشرف كلّ عمل، بالتّقوى فاز من فاز من المتّقین.
تحف العقول: 232.
ما تشاور قومٌ إلاّ هدوا إلى رشدهم.
تحف العقول: 233.
من اتّكل على حسن الاختیار من الله له لم یتمنّ أنـّه في غیر الحال الّتي اختارها الله له.
تحف العقول: 234.
أوصیكم بتقوى الله وإدامة التفكر فإنّ التفكر أبو كلّ خیر وأمّه.
تنبيه الخواطر ونزهة النواظر 1: 52.
صاحب الناس بمثل ما تحبّ أن یصاحبوك.
نزهة الناظر وتنبيه الخاطر: 79.
لا أدب لمن لا عقل له، ولا مروّة لمن لا همّة له، ولا حیاء لمن لا دین له.
بحار الأنوار 75: 111.
علّم النّاس علمك وتعلّم علم غیرك.