نعزي صاحب العصر والزمان والأمة الإسلامية بشهادة الإمام الرضا (عليه السلام)، تقبل الله أعمالكم…

قال الإمام الرضا (عليه السلام):

من كان منّا ولم یطع الله فلیس منّا.

سفينة البحار 2: 98.

اجتهدوا أن يكون زمانكم أربع ساعاتٍ: ساعةً منه لمناجاة الله وساعةً لأمر المعاش وساعةً لمعاشرة الإخوان والثّقات والّذين يعرّفون عيوبكم ويخلصون لكم في الباطن وساعةً تخلون فيها للذّاتكم وبهذه السّاعة تقدرون على الثّلاث ساعاتٍ.

فقه الرّضا عليه السلام: 337.

إنّ لكلّ إمام عهداً في عنق أوليائه وشيعته وإنّ من تمام الوفاء بالعهد وحسن الأداء زيارة قبورهم.

وسائل الشيعة 14: 322.

من جلس مجلساً يحيى فيه أمرنا، لم يمت قلبه يوم تموت القلوب.

وسائل الشيعة 44: 278.

ليس منّا من ترك دنياه لدينه ودينه لدنياه.

بحار الأنوار 78: 346.

إنّ الله أمر بالشّكر له وللوالدين، فمن لم يشكر والديه لم يشكر الله.

الخصال: 156.

من سأل الله التّوفيق ولم يجتهد فقد استهزأ بنفسه.

ميزان الحكمة: ح 2790.

إنّما جعلت الخطبة يوم الجمعة لانّ الجمعة مشهدٌ عامٌّ فأراد أن يكون للأمير سببٌ إلى موعظتهم وترغيبهم في الطّاعة وترهيبهم من المعصية وتوقيفهم على ما أراد من مصلحة دينهم ودنياهم ويخبرهم بما ورد عليهم من الآفاق ومن الأهوال التي لهم فيها المضرّة والمنفعة.

وسائل الشيعة 5: 39 / 6.

إنّ الخمس عوننا على ديننا وعلى عيالاتنا وعلى موالينا وما نبذله ونشترى من أعراضنا ممّن نخاف سطوته فلا تزووه عنّا ولا تحرموا أنفسكم دعاءنا ما قدرتم عليه، فانّ إخراجه مفتاح رزقكم وتمحيص ذنوبكم وما تمهدون لأنفسكم ليوم فاقتكم.

الكافي 1: 547 / 25.

من اتّقى الله يتّقى ومن أطاع الله يطاع.

الكافي 1: 137/ 3.